تقاطعت المعلومات من العديد من المصادر أن الايام القليلة المقبلة ستكون حاسمة لجهة الشخصية التي ستسمى لتأليف الحكومة.
وتتفق المصادر على أن الحريري لم يعد المرشح الوحيد لدى العديد من الفرقاء المعنيين بل هناك تداول جدي بأسماء أخرى رغم أن الثنائي الشيعي ما زال يتمسك بالحريري حتى الآن ويحاول اقناعه بتشكيل حكومة تكنوسياسية.
lebanonfiles