قالت مصادر مواكبة لحركة الاتصالات لصحيفة “الجمهورية” “انّ الرئيس ميشال عون لم يقدم في مقابلته التلفزيونية جديداً وكان من الأفضل لو لم يدل بها في هذه الظروف، لأنها جاءت تصعيدية، ولم تشكل مفتاح حلول، إذ جاء تلقفها السلبي وكأنه معدّ سلفاً، بدليل أنّ الحراك كان جاهزاً برده السلبي عليها بالتظاهرات وقطع الطرق ليلاً”.
ولاحظت هذه المصادر أن استشارات التكليف “إبتعدت أكثر مما اقتربت، وأنّ الأمور عادت الى مربع التعقيد.”
الجمهورية