ما زالت المسيرات الطالبية والشبابية تجوب شوارع وساحات طرابلس، تردد الشعارات المطلبية، وتؤكد المضي في التحرك حتى تحقيق مطالبها، وحيت إدارات المدارس والجامعات التي سهلت تحرك طلابها ومشاركتهم في التحرك الشعبي والمطلبي.
وإنضم إلى المسيرات ابناء وسكان الأحياء التي شملت مناطق الميناء والقبة والتبانة وابي سمراء اضافة الى اساتذة وطلاب الجامعات الوطنية والخاصة والمشاركة في توقف العمل في المؤسسات الرسمية والمرافق العامة.
وكان لافتا التجاوب بنزع الصور الشخصية للقيادات المحلية من شوارع المدينة او تغطية هذه الصور العملاقة بالأعلام اللبنانية.