تضاعف عدد المعتصمين والمحتجين في ساحة النور في أقل من نصف ساعة بعد إعلان مقررات جلسة مجلس الوزراء في قصر بعبدا.
ولوحظ تدفق العديد من العائلات وأبناء مناطق زغرتا والضنية وعكار والكورة لمشاركة الطرابلسيين في تحركهم والإنضمام إلى ابناء الحارات والأحياء الشعبية ومن مختلف مناطق المدينة من كافة الأعمار والطوائف. في حين إزداد عدد المطاعم والوجبات السريعة في إعداد “السندويشات” وتوزيعها على المعتصمين.