كشفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن بلادها لن تسارع بإدلاء تعليقات عن الجهة المسؤولة عن الهجوم الذي استهدف منشأتي النفط السعوديتين قبل “إرساء الحقائق”.
وردا على سؤال خلال إفادة عبر الإنترنت عما إذا كانت فرنسا تعتبر التحليل السعودي والأميركي الذي يشير إلى مسؤولية إيران عن الهجمات محل تصديق، قالت المتحدثة “نتشارك الرغبة في إرساء الحقائق بحذر قبل إبداء أي رد فعل”.
وذكر مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق اليوم أن باريس سترسل خبراء إلى السعودية للمساعدة في التحقيقات في الهجوم.