الروائح الكريهة التي انتشرت في بيروت منذ فترة، ودفعت الى استدعاء “خبير روائح دولي” أكّد أنها غير مؤذية، ناجمة عن نسب عالية من غاز “كبريتيد الهيدروجين” السام في الهواء، تتجاوز الحد الآمن وفق المعايير الدولية، بحسب ما ذكرت صحيفة الاخبار.
وبحسب الأبحاث العلمية، فإن هناك ارتباطاً وثيقاً بين هذا الغاز الذي تزداد نسب تركزه قرب المطامر وبين أمراض نقص المناعة والرئتين.
الاخبار