– تقلبات مزاجية كبيرة نتيجة التغيرات الكبيرة والسريعة في مستويات السكر في الجسم.
– الأطعمة الغنية بالسكر.
– الطعام المقلي.
– الطعام المعالج والمعلبات.
– والاستعاضة عن هذه كله بالفاكهة والخضار والطعام الغني بالبروتينات وكل ما يتم تصنيعه من الحبوب الكاملة.
وبينما قد لا يتسبب لك عصير الديتوكس لوحده بالعديد من الأضرار – مقارنة بالأنظمة الغذائية المعتمدة بالكامل فقط على مبدأ الديتوكس-، إلا أن هذه العصائر قد لا تكون صحية تماماً على المستوى التغذوي، إذ تحتوي هذه العصائر (خاصة تلك التي يدخل في مكوناتها أنواع من الفاكهة) على كميات كبيرة من السكر (تقدر ب 6-8 ملاعق صغيرة من السكر)، قد يتسبب تناولها وعلى مدى أيام متتالية في التلاعب بمستويات الغلوكوز والأنسولين على المدى الطويل، خاصة لدى النساء.
لذا فإذا كنت من محبي عصير الديتوكس،عليك أن تحرص على الأمور التالية:
– صناعة العصير من الخضار فقط لا الفاكهة.
– استعمال الخضار ذات الألوان المبهجة والغنية بالعناصر الغذائية مع خلوها من السكريات الضارة، مثل: الجزر، السبانخ، الشمندر.
– إذا كان هدفك من عصير الديتكوس هو خسارة الوزن الزائد، عليك تجنب الإضافات التي قد ترفع مستوى السعرات الحرارية في عصير الديتكوس وبشكل كبير، مثل: الأفوكادو، التفاح، بذور الشيا، عصير جوز الهند.
– كما ينصح الخبراء الفئات التالية بتجنب تناول عصير الديتوكس تماماً: مرضى السكري من النوع الثاني، المصابين بمقاومة الأنسولين، والذين يعانون من الكولسترول المرتفع.