تساقط الشعر
تتأثر البشرة عمومًا بالتوتر والقلق، بما في ذلك فروة الرأس التي قد تتضرر وتؤدي إلى تساقط وترقق الشعر.
ظهور الجروح والندوب الجديدة
يميل البعض إلى هزّ أرجلهم أو قضم أظافرهم عند التوتر، بينما ينكز البعض الآخر أنفسهم ويخدشون بشرتهم دون دراية، ليكتشفوا لاحقًا جروحًا وندوبّا وخدوشًا مجهولة المصدر.
بقع جافة على وجهك وفروة الرأس
يؤدي التعرض للتوتر والقلق الشديد لوقت طويل إلى الإصابة بالتهاب الجلد الدهني، وهو طفح جلدي يظهر على فروة الرأس والوجه، ويُسبّب تقشر رقائق جافة من المناطق المصابة والحكة مثل قشرة الرأس.
البهاق
قد ينتج مرض البهاق، وهي حالة تفقد فيها أجزاء من الجلد صبغتها، عن التوتر الشديد، وفي هذه الحالة قد يكون مقاومًا للعلاجات التقليدية، ويجب علاجه من خلال تخفيف التوتر.
نتوء حول الأنف أو الفم
إذا لاحظت ظهور نتوءات وردية حول فمك أو أنفك، فقد يكون القلق قد أدى إلى إصابتك بالتهاب الجلد حول الفم.
حكّة الجلد
يجهل العديد من الناس هذا الأمر، ولكن حكة الجلد قد تكون من أبرز علامات تعرضك لتوتر شديد في حياتك اليومية، واحتياجك لفترة استجمام وإجراء تعديلات في نمط حياتك.
طفح جلدي مزمن
يُساهم القلق والتوتر في تفشي شتى أنواع الطفح الجلدي، مثل الصدفية، حيث تؤدي هرمونات التوتر إلى اضطراب النظام المناعي وتهيج الجلد.