اعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض أن “التحركات الفلسطينية المتمردة على قرارات الشرعية اللبنانية لا تمثل قيادتهم، من رأس الهرم عبر رئيس السلطة وصولا حتى سفيرهم المعتمد في بيروت، ومن غير المستبعد أن تكون المخابرات السورية وراء المشاغبات هذه، وكما سبق أن قلنا “اللي مش عاجبو الله مع دواليبه”، وعلى الضيف احترام أصول الضيافة”.
وقال: “تحسن القوات اللبنانية في اختيار ممثليها في الحكومات، فلم يحصل أن سمعنا مرة انتقادا أو انحرافا لأحد وزرائها، وما يتناقله رواد وزارة العمل عن كميل أبو سليمان، شهادات عن مناقبية صافية للوزير القواتي. فالرجل تجرأ فأقدم فأنجز فحقق, عل وعسى يتعظ جماعة شعارات الإصلاح والتغيير الفارغة”.