اعتبر رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح اليوم، أن “مطالبة الحركة الاحتجاجية برحيل كافة رموز النظام، أمر غير موضوعي وغير معقول لأنه سيدخل البلاد في حالة انسداد”، في خطابه أمام قادة الجيش نشره موقع وزارة الدفاع.
وقال : “إن ذوي المخططات المريبة يستخدمون المسيرات لإبراز شعاراتهم، مثل المطالبة بالرحيل الجماعي لكافة إطارات الدولة بحجة أنهم رموز النظام، وهو مصطلح غير موضوعي وغير معقول، بل وخطير وخبيث يراد منه تجريد مؤسسات الدولة من إطاراتها وتشويه سمعتهم”.