ووفق معلومات خاصة، فإنّ ميريام عادت إلى بيروت على أن تغادر مجدداً إلى إحدى العواصم الأوروبية لتستأنف العلاج.
وأكدت معلومات أن ابنها جايدن سيبقى برفقة والده لكنه يتحدث إلى والدته كلما سنحت لها الفرصة، خاصة وأن الاطباء يمنعون في هذه الفترة من حمل كل ما له علاقة بالتكنولوجيا على أن يكون على مسافة بعيدة من ميريام التي مُنعت من كثرة الكلام، لأن أوتارها لا تزال في مرحلة العلاج بعد الالتهابات التي ألمّت بها.
يُشار إلى أنّ والدة ميريام وشقيقتها، يرافقانها في رحلة علاجها فيما يطمئن أصدقائها على صحتها عبر الهاتف.
(نواعم)