في إطار مشروع التطوير التقني الذي بدأته جامعة سيفاستوبل الروسية عام 2014، أعلن خبراء عن تطويرهم لروبوت غواص بقدرات فريدة.
وصمم الروبوت الجديد ليكون شبيها بغواص بشري، وزود بأذرع دقيقة الأداء، أما تقنياته المتميزة فتمكنه من العمل في مياه المحيطات والبحار ومختلف المسطحات المائية وضمن ظروف صعبة يعجز البشر عن العمل فيها.
وبالرغم من وجود تقنيات شبيهة في العديد من دول العالم، إلا أن الروبوت الروسي الجديد وفقا للمطورين سيكون أكثر تقدما واستقلالية في العمل، بفضل برمجيات الذكاء الاصطناعي التي ستتحكم بأدائه.