وأوضحت فينوغراد قائلة: “أنا قلقة من أن الخطوط الحمراء الروسية في سوريا ستتضاعف، نحن نعلم أن الروس ومنذ تدخلهم في سوريا العام 2015 أسسوا خطوطا حمراء جغرافية وشخصية ويمكنهم نشر منشآت وأفراد بسوريا والقول لا يمكنكم توجيه ضربة هناك فلدينا أشخاص بالموقع وإذا قمتم بذلك سنصعد.”
وتابعت قائلة: “يحاول الروس توسيع دورهم في الفضاء السياسي ولعب دور الوسيط الأساسي، والمشكلة هنا أنهم قد يؤسسون خطوطا حمراء جديدة والتهديد بعدم التعرض لها، الأمر الذي من شأنه أن يحد من الخيارات أمام الولايات المتحدة الأميركية.”