اعتبرت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم، “من المحتمل للغاية أن تختفي أدلة وعناصر أساسية” من الموقع الذي تعرض لهجوم كيميائي مفترض في دوما قرب دمشق في 7 نيسان، قبل وصول محققي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وأوضحت الوزارة في بيان أن “الموقع الذي قتل فيه ما لا يقل عن 40 قتيلا “هو تحت السيطرة التامة للقوات الروسية والسورية” لافتا إلى أن “المفتشين لم يدخلوا إليه بعد”.