جريدة الكترونية تأسست
1/1/2015
الرئيسية / أبرز الأخبار / السنيورة: أنا جزء من تيار المستقبل ومستمر بالعمل السياسي
cropped_9086075_1520609222

السنيورة: أنا جزء من تيار المستقبل ومستمر بالعمل السياسي

اكد الرئيس فؤاد السنيورة انه “جزء من تيار المستقبل الذي ينتمي اليه وسيكون داعماً له”، لافتاً الى أنّه “لم يغادر العمل السياسي والعمل الوطني ومستمر به”، وقال إنّ عزوفه عن الترشح للإنتخابات “لن يمنعه من ملاحقة كل المشاريع التي بدأ بها هو والنائب بهية الحريري في مدينة صيدا”.

وعرض السنيورة اوضاع مدينة صيدا مع النائب الحريري ورئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي في مكتبه في الهلالية.

وكان الرئيس السنيورة قام بجولة تفقدية لأعمال إعادة ترميم وتأهيل مبنى “خان القشلة” في صيدا القديمة، حيث اطلع من القيمين على المشروع على سير العمل في هذا المبنى التراثي الذي سيتم تحويله الى مركز حرفي تراثي يوضع في خدمة التنمية في المدينة، وتوقف الرئيس السنيورة لبعض الوقت أمام قلعة صيدا البحرية.

وقال السنيورة: “أنا على ثقة ان لدينا جوهرة مهمة جداً في هذا المبنى كما في خان الافرنج، الذي ترعى اعادة تأهيله حكومة ايطاليا”، لافتا الى ان مشاريع إعادة تأهيل معالم صيدا التاريخية التي تجري حاليا، “تسمح بتعزيز الحركة الاقتصادية في المدينة وبالتالي يسمح بتعزيز فرص عمل جديدة لأهل مدينة صيدا”.

وأكد السنيورة أنّه “لم يغادر العمل السياسي ومستمر من أي موقع يكون فيه وهناك مواقع كثيرة”، قائلا: “انا جزء من هذا التيار الذي انتمي اليه وانا جزء من هذا التراث الذي عملت فيه الى جانب الرئيس الشهيد رفيق الحريري وبالتالي على هذه القيم والمبادىء فأنا مستمر”.

واستقبل السنيورة وفداً من اصحاب المؤسسات الصناعية والتجارية العاملة في منطقة سينيق، عرض معه أوضاع هذه المؤسسات ومشكلة الروائح المنبعثة من محيط معمل النفايات على ساحل صيدا الجنوبي.

اكد الرئيس فؤاد السنيورة انه “جزء من تيار المستقبل الذي ينتمي اليه وسيكون داعماً له”، لافتاً الى أنّه “لم يغادر العمل السياسي والعمل الوطني ومستمر به”، وقال إنّ عزوفه عن الترشح للإنتخابات “لن يمنعه من ملاحقة كل المشاريع التي بدأ بها هو والنائب بهية الحريري في مدينة صيدا”.

وعرض السنيورة اوضاع مدينة صيدا مع النائب الحريري ورئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي في مكتبه في الهلالية.

وكان الرئيس السنيورة قام بجولة تفقدية لأعمال إعادة ترميم وتأهيل مبنى “خان القشلة” في صيدا القديمة، حيث اطلع من القيمين على المشروع على سير العمل في هذا المبنى التراثي الذي سيتم تحويله الى مركز حرفي تراثي يوضع في خدمة التنمية في المدينة، وتوقف الرئيس السنيورة لبعض الوقت أمام قلعة صيدا البحرية.

وقال السنيورة: “أنا على ثقة ان لدينا جوهرة مهمة جداً في هذا المبنى كما في خان الافرنج، الذي ترعى اعادة تأهيله حكومة ايطاليا”، لافتا الى ان مشاريع إعادة تأهيل معالم صيدا التاريخية التي تجري حاليا، “تسمح بتعزيز الحركة الاقتصادية في المدينة وبالتالي يسمح بتعزيز فرص عمل جديدة لأهل مدينة صيدا”.

وأكد السنيورة أنّه “لم يغادر العمل السياسي ومستمر من أي موقع يكون فيه وهناك مواقع كثيرة”، قائلا: “انا جزء من هذا التيار الذي انتمي اليه وانا جزء من هذا التراث الذي عملت فيه الى جانب الرئيس الشهيد رفيق الحريري وبالتالي على هذه القيم والمبادىء فأنا مستمر”.

واستقبل السنيورة وفداً من اصحاب المؤسسات الصناعية والتجارية العاملة في منطقة سينيق، عرض معه أوضاع هذه المؤسسات ومشكلة الروائح المنبعثة من محيط معمل النفايات على ساحل صيدا الجنوبي.