أعلنت #الولايات_المتحدة، الخميس، أنها تؤيد دعوة من #الأمم_المتحدة لوقف العنف في #سوريا لمدة شهر من أجل إيصال المساعدات الإنسانية وتسهيل إجلاء 700 مدني في الغوطة الشرقية بعد تقارير صدرت مؤخراً مفادها أن الحكومة السورية تستخدم أسلحة كيمياوية.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر من 200 مدني قتلوا في 4 أيام من الغارات العنيفة لقوات النظام التي استهدفت الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، هيذر ناورت، في بيان: “مرة أخرى نشعر بالفزع من التقارير الأخيرة عن استخدام نظام #بشار_الأسد لأسلحة كيمياوية وتصعيد القصف الذي أسفر عن عشرات القتلى من المدنيين في الساعات الثمانية والأربعين الماضية، إضافة إلى استمرار الهجمات المروعة على البنية التحتية المدنية بما يشمل #المستشفيات الأمر الذي أدى لزيادة عدد النازحين”.