وامتدت التظاهرات من طهران إلى أصفهان إلى الأهواز العربية التي شهدت أعنف المواجهات.

واعتبر مراقبون التظاهرات الجديدة بداية احتجاج جديد ضد نظام الملالي بعد احتجاجات ديسمبر الماضي.

وجاءت التحركات الشعبية بناء على دعوات في شبكات التواصل الاجتماعي، ويبدو من مقاطع الفيديو أن الدعوات لاقت استجابة واسعة.