ودخلت إم اينديرا غاندي في نزاع كبير، بعدما اعتنق زوجها السابق الإسلام وحول ديانة أطفاله الثلاثة إلى معتقده الجديد عام 2009 دون إخبارها.

كما “خطف” الزوج ابنته التي كان عمرها لا يتجاوز 11 شهرا آنذاك، من منزل الأسرة، وفق ما نقلت “أسوشيتد برس” التي وصفت الحكم بـ”التاريخي”.

وتقدمت غاندي بطعن أمام المحاكم المدنية ضد تحول أطفالها للإسلام، لتقضي محكمة الاستئناف بأن المحاكم المدنية غير مختصة بالبت في اعتناق الإسلام، لكن تم استئناف القرار أمام أعلى محكمة في البلاد.

وألغت المحكمة الفيدرالية تحويل الأطفال إلى الإسلام، باعتبار أن ذلك تم “دون موافقة غاندي”.