يرى مصدر سياسي قريب من ٨ آذار أن المضمر في الإطلالة الدولية الشاملة لرئيس الحكومة، بدءا من إطلالة ««دافوس» التي ستعقبها مؤتمرات دولية أخرى، هو رغبة الحريري في إعادة تثبيت موقعه كمرجعية لبنانية له علاقاته الدولية الاقتصادية والسياسية، ليعيد إطلاق دوره كرئيس حكومة «مستقل»، له حيثيته ومكانته الخاصة، وكرجل أعمال، فيما لبنان على أعتاب مرحلة نفطية وشراكات دولية في أكثر من قطاع اقتصادي.
(الأنباء الكويتية)