ودانت هيئة محلفين أميركية هذا الشهر مصرفيا تركيا بتهمة مساعدة إيران في التحايل على العقوبات الأميركية في قضية سببت توترا في العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. ووصفت تركيا القضية بأن لها دوافع سياسية.
وأدين محمد هاكان أتيلا، وهو مدير تنفيذي في بنك خلق التركي الذي تمتلك الدولة حصة أغلبية فيه، بخمس تهم من أصل 6 وجهت إليه من بينها التآمر والتحايل البنكي وذلك في محكمة مانهاتن الاتحادية.
وذكرت وزارة الخارجية، في بيان للتحذير من السفر على موقعها الإلكتروني بتاريخ 11 يناير، أن الولايات المتحدة شهدت في الآونة الأخيرة زيادة في الهجمات الإرهابية والأحداث العنيفة.