وعندما سئلت السيدة عما إذا كانت وسيلة للتخلص من التوتر، قالت إنها تتواصل مع عائلتها من خلال اللعبة، حيث توفر اللعبة ميزة الدردشة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تلعب فيها “بوكيمون جو” في الأماكن العامة، ففي أغسطس عام 2016 انتهزت إرنا سولبيرغ المعروفة بشغفها بـ الألعاب الإلكترونية زيارة رسمية لـبراتيسلافا لتجوب في شوارع وسط المدينة التاريخي، بحثا عن شخصيات بوكيمون.
واستفادت رئيسة الوزراء من استراحة بين اجتماعي عمل لتمارس لعبة “بوكيمون” في الشارع، مزودة بهاتفها الخلوي وبرفقة حراس الأمن ومسؤولين رفيعي المستوى.
وقبل ذلك في العام 2016 أيضا صرحت لصحيفة “أفتنبوستن” أن شقيقتها الأصغر سنا منها تواجهها بهذا التحدي، بعد العثور على شخصيات “بوكيمون” على شرفتها.