على الرغم من نداءات أهلها المؤثرة التي دعوها فيها للاتصال بهم والعودة إلى منزلها، لا يزال مصير الكندية من أصل لبناني ناديا عطوي مجهولا بعد مرور خمسة أيام على اختفائها الغامض في أحد منتزهات إدمنتون في وسط كندا الغربي.
وكانت الشرطة الكندية قد وجدت سيارة ناديا(32 عامًا) في حفرة داخل المنتزه وفيها هاتفها الخليوي ومحفظتها وبعض الأغراض الشخصية.
إشارةً الى أنّ ناديا هي مدرسة في إحدى مدارس إدمنتون العربية ومتزوجة وأم لطفل.
(الوكالة الوطنية للإعلام)