اعتبرت مصادر بعبدا ان المشاورات تخطت الاسوأ، وبقي السيئ القابل للمعالجة، خصوصا بعد تفاؤل الرئيس نبيه بري وابتسامة الرئيس سعد الحريري العريضة عند خروجهما من لقاء الرئيس عون اول من امس.
ورجحت الاوساط المتابعة لـ «الأنباء» ان تكون الصيغة التي يعتمدها الرئيس عون بعد العودة من روما ستكون عامة ومرضية للجميع مع التشديد على نقطة النأي بالنفس قولا وفعلا، بالاعلام وبالميدان، ما عدا حق الرد في السياسة والاعلام، اضافة الى المباشرة بالانسحاب التدريجي من ازمات المنطقة.
ورجحت الاوساط المتابعة لـ «الأنباء» ان تكون الصيغة التي يعتمدها الرئيس عون بعد العودة من روما ستكون عامة ومرضية للجميع مع التشديد على نقطة النأي بالنفس قولا وفعلا، بالاعلام وبالميدان، ما عدا حق الرد في السياسة والاعلام، اضافة الى المباشرة بالانسحاب التدريجي من ازمات المنطقة.
(الانباء الكويتية)