مع اقتراب فصل الخريف والشتاء، يتهافت معظم الأشخاص الى صالات السينما، حيث يختارون أفلامهم المفضّلة، وغالباً ما يقع اختيارهم على أفلام الرعب، رغم المشاكل الصحية النفسية والجسدية والجلطات الدموية التي قد تنتج عنها.
وأعلنت أخصائية علم الاجتماع Margee Kerr أنّ “الخوف لدى بعض الأشخاص يفرز مادة الدوبامين، والتي تعطيهم شعوراً جيدًا”، بحسب موقع “NBC”. من جهته، أشار الخبير الإجتماعي كريستوفر بدر الى أنّ “الشعور بالخوف يولّد مادة الأندرفين، التي تعطي بدورها شعوراً طبيعياً بارتفاع المعنويات والراحة”.
ولفت الموقع الى أنّ “البعض يشاهدون هذه الأفلام المخيفة لتخطّي مخاوفهم وليس أكثر”.