غرد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي ردا على كلام الرئيس الايراني : كلام روحاني أن لا قرار في لبنان إلا بعد موافقة إيران هو عدم إعتراف بسيادة لبنان وإهانة للبنانيين وهو يؤكد أننا بمواجهة وصاية إيرانية حقيقية.
تابع: من في سُدّة المسؤولية لا يستنكر لفظياً بل عليه إستدعاء سفير إيران وطلب إعتذار رسمي تحت طائلة إتخاذ تدابير مشددة.
نقول لروحاني : لبنان أكبر من أوهام تصدير الثورة … راجع التاريخ لتعرف أن ما من محتل أو منتدب أو وصي إلا ولفظته هذه الأرض .