وبدأ روحاني، الخميس، رسمياً ولاية ثانية من أربع سنوات، بعد موافقة خامنئي عليها، وذلك في مراسم رسمية بثها التلفزيون الحكومي.
وشارك كل المسؤولين السياسيين والعسكريين في البلاد في مراسم التنصيب، من بينهم الرئيس المحافظ السابق، محمود أحمدي نجاد.
وقال روحاني: “لقد سمعنا صوت الشعب، وسنأخذ في الاعتبار آماله وثقته”، مشدداً على عزمه القضاء على “الفقر”.
وتابع: “أقول مرة أخرى إنه ومع نهاية الانتخابات فإن زمن التوافق والتعاون بين الجميع قد بدأ، وأمد اليد إلى كل الساعين من أجل عظمة البلاد”.
وأضاف: “لن نقبل أبداً بالعزلة. الاتفاق النووي دليل على النية الحسنة لإيران على الساحة الدولية”.