أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أن حالا من القلق تسود عددا من القرى والبلدات الحدودية في منطقة وادي خالد جراء بعض الاصابات بطفرات جلدية سجلت تباعا لدى العديد من المواطنين والنازحين الذين لجأوا الى عدد من الاطباء للمعالجة.
يشار إلى أن هذه البقع التي تظهر بداية على الجسم وكأنها نتيجة لسعات الحشرات ما تلبث ان تزداد احمرارا وتتمدد على شكل تقرحات يصعب معالجتها. ويتخوف الاهالي من ان تكون هذه عوارض “الليشمانيا” المعروفة محليا بـ”حبة حلب”، مناشدين وزارة الصحة ارسال فريق طبي متخصص للكشف على المصابين وتحديد ماهية هذا المرض وسبل معالجته.