بعد أن وضعت توبا بويوكستن نقطة النهاية لحياتها الزوجية التي دامت 6 سنوات مع الممثل أونور سايلاك، لم تمض أسابيع على الطلاق حتى انتشرت أخبار عن علاقتها برجل أعمال تركي يُدعى أوموت أفرجان.
وكان أحد صحفيي جريدة “حرييت” هو من شاهدهما لأول مرة مع بعض، ليلتقط لهما الصور، غير أن حراس رجل الأعمال رأوه أثناء التقاطه الصور، فأمسكوه وهددوه بالسلاح حتى حذفها. وقام الصحافي بعدها برفع دعوى قضائية ضد أوموت أفرجان وحراسه، ليُلقي القبض عليهم في الـ22 من حزيران 2017 بتهمة التهديد بالسلاح.
ووفقاً لموقع سي إن إن تورك، فإن توبا المعروفة بلميس طلبت زيارة أفرجان الذي ستكون محاكمته يوم 17 تموز، ولكنه رفض قائلاً “لا أريدها أن تراني هنا وبهذا الحال”
وتواجه لميس الكثير من الشائعات، ولكنها تنفيها مباشرة، وآخرها ما حدث قبل طلاقها حينما رفعت دعوى قضائية على موقع تحدث عن خيانتها لزوجها، ولكنها حتى اللحظة لم تنف ما تداولته الصحافة حول هذه العلاقة. غير أن البعض يستبعد أن تكون هناك علاقة بين توبا ورجل الأعمال المعتقل، خصوصاً وأن الأخير خطب فتاة أخرى قبل 3 أشهر، ولم يتضح بعد إن كان قد انفصل عنها أم لا.
وبعد هذه الأحداث نشرت توبا على حسابها بإنستغرام صورة لها برفقة ابنتيها توبراك ومايا من مدينة موغلا التركية حيث تقضي إجازتها معلقة على الصورة بالحب الأبدي غير المشروط.
وعلى الصعيد الفني، يُذكر أن مسلسل “الجميلة والشجاع” كان آخر أعمال توبا هذه السنة، والذي شاركت فيه إلى جانب الممثل كيفانتش تاتلوغ المعروف بمهند، وقد بُثت حلقته الأخيرة منذ شهر.
(هافغتون بوست)