شكو كثير من البلدان من نقص كمية الدم المتبرَّع بها، ويتطلب توفير الاحتياجات مواصلة حملات التبرُّع بانتظام. وقد خصّصت منظمة الصحة العالمية يوماً عالمياً للتبرّع بالدم منذ عام 2004؛ هو 16 حزيران من كل عام. وعند التبرّع بالدم ضع في ذهنك الأمور التالية:
يمكن التبرّع بالدم بين سن 18 و65 عاماً، على أن يكون الوزن أكثر من 45 كغم، ونسبة الهيموغلوبين بالدم أكثر من 12.5 ملغم بالمائة – الحد الأنى بين مرتي تبرّع بالدم هو 3 أشهر، ليحصل الجسم على فترة كافية لإنتاج خلايا دم تعوّض ما تم التبرّع به.
– يمكن للإنسان التبرّع بالدم بين سن 18 و65 عاماً، على أن يكون وزنه أكثر من 45 كغم، ونسبة الهيموغلوبين بالدم أكثر من 12.5 ملغم بالمائة.
– ينبغي سؤال المتبرّع عن مدى نشاطه البدني، وقياس ضغط دمه ونسبة الهيموغلوبين به.
– في بعض الأحيان قد يشعر المتبرّع بدوخة، أو نوبة قلق، لكن هناك عدة فوائد للجسم من التبرّع بالدم.
– تأكّد من شرب الكثير من الماء خلال الـ 24 ساعة التالية للتبرّع بالدم للحفاظ على مستوى السوائل بالجسم.
– تناول وجبة خفيفة قبل التبرّع بالدم.
– بعد أخذ الدم من المتبرّع يتم فحص التهاب الكبد ب وسي، والملاريا، والسفلس، والإيدز، والسكري، للتأكد من سلامة المتبرّع.
– على الرغم من أن هذا الأمر من مسؤوليات الفريق الطبي، إلا أنه من الأفضل التأكد من أن الحقنة التي يتم استخدامها تُستخدم لأول مرة، ويتم التخلّص منها بعد ذلك.