آخر ما تفاعلت معه بانة كان الضربة الجوية الأميركية على قاعدة الشعيرات الجوية في حمص حيث غردت شاكرة ترمب ومؤيدة لقراره ضد من سمتهم قتلة شعبها.
وأعقبت بانة هذه التغريدة بأخرى اتهمت فيها بوتين والأسد بتدمير مدرستها وقتل أصدقائها وسرقة طفولتها، مشيرة إلى أن الوقت حان لمعاقبة القتلة. أصغرُ معارِضة والطفلةُ السورية ُالأشهر على مواقع التواصل بانة العبد ضيفة تفاعلكم مع الزميلة سارة دندراوي، حيث أكدت أن تفاعلها في تويتر هو لإيصال صوت كل الأطفال السوريين بالداخل إلى العالم.
وقالت إنها شكرت ترمب لأنه ضرب الطائرات التي أرسلت الكيمياوي للشعب السوري وأطفاله: “أريد السلام لسوريا”. وأضافت: “أطفال سوريا ليسوا إرهابيين، هم يستحقون الحياة والعيش بسلام”.
يذكر أن طموح بانة هو أن تصبح معلمة لـ “أطفال سوريا” مستقبلاً.