في جو من الحزن، شيع المصريون في مدينة طنطا ضحايا الهجوم الذي استهدف كنيسة مار جرجس، والذي أسفر عن مقتل 300 شخصاً.
وبعد ساعات قليلة على الهجوم الدامي، وصلت نعوش تحمل ضحايا الاعتداء إلى باحة الكنيسة التي ما زالت تحمل آثار التفجير.
مراسم التشييع تمت وسط إجراءات أمنية مشددة للشرطة والأمن المصريين في محيط الكنيسة والطرق المؤدية إليها.
من جهة ثانية، يمثل وزيرا الداخلية والعدل أمام البرلمان المصري اليوم بعد اتهامات للأجهزة بالتقصير الأمني.
(قناة العربية)