وقال: “أعتقد أن الإسلام عقلاني، الإسلام معتدل وسهل وهناك من يحاول اختطافه.”
إلى ذلك، كشف أنه عمل بقوة من أجل الخطوات الإصلاحية في الداخل، بما في ذلك منح المرأة العديد من حقوقها كقيادة السيارة وغيرها، مؤكداً أنه عمل جاهدًا لإقناع المتحفظين بأن مثل هذه القيود ليست جزءًا من العقيدة الإسلامية.
وقبيل وصوله إلى أميركا في زيارة رسمية الثلاثاء، حيث التقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وفي حديث لبرنامج (60 دقيقة) على قناة “سي بي أس”CBS الأميركية، قال الأمير محمد بن سلمان: “بعد 1979 أصبحنا ضحايا للتطرف وخاصة من جيلي.”
كما أكد أن المملكة ستعلن للعالم ما تقوم به لمحاربة التطرف.
وتحدث عن تغلغل التطرف في المدارس والتعليم في ما مضى، مشدداً على أنه لن يدع أبداً الأفكار المتطرفة تطال قطاع التعليم.