وتدعم هذه النتيجة فحوصاً سابقة أجرتها معامل تركية وبريطانية.
وقال الوفد البريطاني، الأربعاء، نقلاً عن أوزومجو، إن نتائج التحليل “تشير إلى استخدام السارين أو مادة كالسارين”.
وكان الوفد ذاته قال سابقاً إن عينات أخذت من مسرح الهجوم الكيمياوي في سوريا الأسبوع الماضي أثبتت وجود غاز السارين.
وأضاف الوفد خلال جلسة خاصة للمنظمة في لاهاي “حلل علماء بريطانيون العينات التي أخذت من خان شيخون. ثبت وجود غاز السارين للأعصاب أو مادة تشبه السارين”.
وكانت اختبارات سابقة أجرتها السلطات التركية قد أظهرت أيضاً أن المادة الكيمياوية المستخدمة في هجوم الرابع من نيسان/أبريل هي السارين.