نقف خلف سماحة المفتي دريان في دعوته الصادقة الى “حوار ضمن الأطر الدستورية” باعتباره “البداية لبلورة الأفكار للتوصل الى حل يفضي بـ انتخاب رئيس”.
ومن هذا المنطلق نرفض كل من يحاول استغلال التعطيل لاستهداف “اتفاق الطائف” بحديث عن تغيير في النظام، فالتوقيت هو لانتخاب رئيس لا لتغيير أنظمة او لعبة البحث في شكل الحكم.