قبل 10 سنوات، في 23 آب 2013، اهتزت مدينتنا، طرابلس، على وقع إنفجارين إرهابيين استهدفا مسجدي التقوى والسلام، وأوقعا مئات الضحايا ومنهم عشرات الشهداء، باستهداف لم يكن الأول أو الأخير لفيحاء العروبة.
وبعد أن نجحت التحقيقات في كشف معظم حقيقة الجناة، يبقى مطلبنا العدالة بمحاسبة كل المجرمين ومن يقف وراءهم لنطوي هذه الصفحة البشعة احتراما لدماء الذين سقطوا.