اختتم محمد عساف في مونتريال جولته الخيرية في كندا، حيث أحيا حفلات في مدن كندية عدة وسط حضور كبير للجالية العربية.
وقدم عساف مجموعة من أفضل أغانيه. وقد تفاعل الجمهور العربي على إيقاعاتها ومع رقصة الدبكة الشعبية في حفلات يعود ريعها إلى أطفال غزة.
وعلى عكس الحفاوة العربية في كندا، تظاهر عدد من اليهود أمام المبنى الذي أقيمت فيه الحفلة، متهمين عساف بالتحريض على الإرهاب.
وكان رد عساف على هذه التظاهرة بأنه يغني من أجل السلام ومن أجل فلسطين، ولا تثنيه هذه التظاهرات والحملات المنظمة ضده عن دعم بلده.