سأل رئيس “حركة التغيير” المحامي ايلي محفوض في تصريح : هل يعلم من أعطى الجنسية لسوريين او فلسطينيين أن هؤلاء وبعد سنوات سيترشحون للانتخابات في لبنان؟ وبالتالي سيصبحون نوابا وقد يصل أحدهم الى رئاسة الجمهورية أو رئاسة الحكومة ، خاصة وأنهم يمتلكون ثروات طائلة وبعضهم شركاء مع بشار الأسد؟ فمن له أذنان صاغيتان فليسمع ومن له ضمير فليتعظ”.