قالت تقارير إعلامية، الجمعة، إن محتجز الرهائن في جنوب فرنسا “على الأرجح” مغربي الجنسية، مشيرة إلى أنه طالب بالإفراج عن صلاح عبد السلام، المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس 2015.
وفي 13 نوفمبر 2015، أدت عدة هجمات متزامنة بالأسلحة والمتفجرات إلى مقتل 130 شخصا وإصابة 350 آخرين في العاصمة باريس، وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها. فيما كان صلاح عبد السلام هو المشتبه به الرئيس في هذه الاعتداءات.
وصلاح عبد السلام (28 عاما)، الفرنسي المغربي الأصل، هو الناجي الوحيد من خلية داعش، التي نفذت اعتداءات باريس. واتهم “بمحاولة قتل شرطيين” و”حمل سلاح محظور” وذلك في “إطار عمل إرهابي”.وفق ما ذكرت سكاي نيوز عربية.