كتب جورج شاهين في صحيفة “الجمهورية”: يصعب على أيّ كان أن يحسم من اليوم شكل التحالفات الإنتخابية المتوقعة ومضمونها. فما هو مضمون محصور بموعد الإنتخابات، وأنّ القانون الجديد رغم عوراته لن يُمَسّ، وما عدا ذلك ما زال ضرباً من التكهّنات، ومرد ذلك الى أنّ حركة المفاوضات ما زالت قائمة في السرّ والعلن. وعليه ما الذي يعيق الكشف عن هذه التحالفات من اليوم؟
على مسافة أربعة أشهر من موعد فتح صناديق الإقتراع في الإنتخابات النيابية في 6 أيار المقبل، يؤكّد الخبراء الذين يواكبون حركة الماكينات الإنتخابية والطواقم الإدارية والتقنية التي تستعدّ لإدارتها، أنه من السابق لأوانه الحديث عن التحالفات الإنتخابية.
ففي المعلومات المتداوَلة على هذا المستوى أنّ السباق ما زال قائماً بين الماكينات الكبرى، وهو محصور بالسعي الى تركيب البرامج الإلكترونية لمحاكاة القانون الجديد وكيفية مقاربة التعقيدات التي نصّ عليها في مختلف المراحل باعتباره تجربة تُخاض للمرة الأولى.
لقراءة المقال كاملا اضغط هنا
(الجمهورية)