أن نفتقد النقيب اللامع بسام الداية، إنما نفتقد الى قامة كبيرة طالما احتاجتها المدينة، ونفتقد صديقاً وفياً طالما كانت لنا معه صولات محبّة وجولات خدمة في الشأن العام.. ونفتقد ربّ عائلة تربّت في عزّه واخلاقه ونتقدم اليها بأحرّ التعازي، بإسمي وبإسم أعضاء مجلس ادارة الغرفة، وبإسم عائلتي الصغيرة حيث جمعت الأبناء رفقة عمر ومودّة لا تُنتسى.
كما نتقدم بالتعازي من النقيبة وأعضاء مجلس النقابة وجميع المحامين والمحاميات، ونقول لهم: خسارتنا مشتركة، وخسارة لطرابلس والشمال ولرحاب العدالة والقانون.
الرئيسية / أبرز الأخبار / ما أحوج طرابلس الى قاماتها، وخاصة في وقت الظلمات، وهل هناك أكثر ظُلمة من هذا الواقع المرير !