أشارت مصادر متابعة إلى أن الوضع الحكومي “مكانك راوح” وأن موعدا جديدا للإستشارات الملزمة قد يحدد الأسبوع المقبل، الا ان هذا الامر غير مؤكد.
وقالت هذه المصادر إن اسم سمير الخطيب لا يزال على الخط وأنه قد يكون أوفر حظا من غيره فلا يحترق اسمه نظرا للظروف الضاغطة وعدم ظهور أسماء أخرى لدى الرئيس سعد الحريري.
في هذا السياق، قال مصدر سياسي مواكب للمشاورات “خطوط الاتصال مفتوحة مع سمير الخطيب الذي تتقدم اسهمه بهدوء وينشط مع اللواء عباس ابراهيم في اتجاهات عدة، رغم محاولات التخريب على التحرك والتي تتولاها جهات تعمل على حرق ورقة الخطيب”، على حدّ قول المصدر.
ال بي سي