قال المهندس وليد معن كرامي :”إن الإبادة الجماعية التي يرتكبها النظام في حق أبناء الغوطة الأبية لوصمة عار على جبين كل من يسانده محلياً و إقليمياً و دولياً، و لدليل دامغ جديد أن لا جدوى إلا بإقصاء هذا النظام الذي امتهن الإجرام فأتقنه، و هزيمة النظم الحاضنة له.
مع الدعاء لأبطال الغوطة بالثبات و الصمود، رحم الله شهداءها و أطفالها الأبرياء الذين ستخُطُّ دمائهم الزكية تاريخاً مشرفاً مكللاً بالنصر بإذن الله.”