قال المهندس وليد معن كرامي في زمن الكبار كانت طرابلس تُكنّى بالفيحاء نسبة للروائح العطرة المنبعثة من أشجار الليمون و البرتقال و الزفير.
أما اليوم و في زمن الانحطاط الأخلاقي صارت الغلبة لرائحة النفايات و الصفقات المشبوهة و المصالح الدنيئة.
بانتظار معالجة ملف النفايات في أسرع وقت ممكن لتزهر فيحاؤنا من جديد بالأمل و الإنماء.