ذر النائب كبارة من المحاولات “الخبيثة” التي تجر لبنان إلى تلميع صورة الأسد، وكان الأجدر به أن يدعو ويساهم في تلميع صورة لبنان قبل تلميع صورة الغير، فاللبنانيون لم ينسوا بعد، مواقفه وزميله النائب المرعبي التي كانت تدعو لطرد الجيش من شمالي لبنان، ومن تعدد الإتهامات التي كانوا يسوقونها,
اليوم، يضرب هذا النائب بسيف الجيش .. كفى أيها النائب ” الشعبي” من إتخاذ مواقف ميليشياوية حاقدة، وترداد أقوال عناصر من ميليشيا فاشلة، بل يجدر بك أن تراعي مصالح لبنان قبل مصالحك الحاقدة على البلد الشقيق.