توقعت مصادر قضائية ألّا تتم موافقة مجلس القضاء الأعلى على تسمية القاضية سمراندة نصار كمحققة عدلية في قضية تفجير مرفأ بيروت إلى جانب القاضي طارق بيطار، لأن هناك اعتراضاً على الإسم أولاً ولأنه لم يتم التوافق على المهام التي ستوكل إلى المحقق، إذ كان يريد مجلس القضاء الأعلى حصرها بالحالات الاستثنائية والمرضية وربما لم يعد يقبل حتى بهذا الأمر، وفقاً لخفايا “نداء الوطن”.