مداولات جرت أخيرا بين مسؤولين وقيادات بعد تزايد أجواء التصعيد في المنطقة عكست وجود قرار بتحصين البلد والاستقرار من خلال:
1 ـ عدم تأثير هذا التصعيد على الحكومة التي ستبقى وستستمر في أداء دورها على كل المستويات.
2 ـ المحافظة على مناخ التسوية السياسية المكرسة منذ انتخاب الرئيس عون وتشكيل الحكومة.
3 ـ إجراء المزيد من الاتصالات والتحركات على غير مستوى لتخفيف أو تلافي أي تأثير للإجراءات الأميركية على الوضع الاقتصادي والمالي، وعلى المصارف اللبنانية والحركة المصرفية.
4 ـ حماية الاستقرار الأمني، حيث يقوم الجيش والقوى الأمنية بدورها كاملا في هذا المجال.
(الانباء الكويتية)