نجح باحثون في تطوير طريقة جديدة لتحليل البيانات الجينية التي قد تساعد يوما في تحديد أولئك الأكثر عرضة للخطر قبل أن تظهر عليهم أعراض.

الطريقة الجديدة والتي يطلق عليها قياس مخاطر الجينات المتعددة، تقوم بقياس الملايين من التباينات الجينية الصغيرة التي قد تزيد سبب الضرر.

الباحثون من معهد برود- مركز أبحاث معني بالطب الجيني – أعلنوا اليوم الاثنين أن النظام يمكنه قياس احتمال الإصابة بمرض الشريان التاجي والسكري من النوع الثاني وأمراض التهاب الأمعاء وسرطان الثدي وعدم انتظام ضربات القلب الذي يطلق عليه الرجفان الأذيني.

نتائج البحث نشرت في مجلة ” نيتشر جينيتكس”.