شكرت عائلة وهبه في مخيم نهر البارد في بيان، جميع من تضامن معها من جميع أنحاء العالم بمصابها”، وقالت: “لم ندع الى تحركات او اعتصامات ان كان داخل مخيم البارد أو خارجه، بل كانت وقفات عفوية تضامنا مع الطفل الفقيد، ووقفات استنكار على تقليصات الأنروا من الناحية الطبية، ولسنا مع إحراق الاطارات أو تسكير المرافق العلمية او الطبية التابعة لإدارة الانروا”.
ودعت الى “تحقيق شفاف لتوضيح ملابسات ما حصل منذ اللحظة الاولى لدخول طفلنا المستشفى ولغاية وفاته”، مؤكدة أن “كل تحرك ليس سلميا وليس تحت سقف القانون لسنا مسؤولين عنه”.
وختمت: “رحم الله فقيدنا وأسكنه الجنة”.