ذكرت صحيفة “الأخبار” ان موظفين مصروفين من شركة “سعودي أوجيه” يحضرون كل الوثائق والأحكام الصادرة عن المحاكم العمالية والمحاكم التنفيذية في المملكة العربية السعودية، لإرسالها الى هيئة تابعة للأمم المتحدة، بعدما سلك هؤلاء كل السبل والطرق، لكن من دون جدوى بحسب ما تقول مصادر اللجنة المتابعة لقضيتهم.
من جهة أخرى، علمت “الأخبار” أن الشركة الجديدة التي أسسها رئيس الحكومة سعد الحريري بدلاً من “سعودي أوجيه”، يتولى إدارتها التنفيذية طلعت حمود الذي كان ضمن فريق الإدارة في “أوجيه”. وتتولى الشركة الجديدة استكمال عدد من مشاريع الصيانة التي كانت تتولاها “سعودي أوجيه” في السعودية.
(الأخبار)