أصدر الوزير السابق اللواء أشرف ريفي، بيانا قال فيه: “أثرت قضية زياد عيتاني عندما تأكدت أن تهمته مفبركة وكان استهدافه سيتوسع ليشمل آخرين منهم مستشاري أسعد بشارة والصحافي زياد عيتاني وصحافيون وكتاب رأي، ما يعني استهدافي شخصيا”.
أضاف: “أتمنى على الجميع، رغم ما تعرضنا من ناكري الجميل، أن يحترموا حق المحامين في الدفاع، فقضيتنا الأساسية أن مواطنا اعتدي على كرامته وأمنه، وأن بعض القضاء ترك بصمة مخجلة في تاريخ لبنان”.
وختم: “ليكن هدفنا تقويم هذا الاعوجاج وحماية الحريات العامة والخاصة، ولنتفاد فتح معارك جانبية، أما محامي الدفاع وخصوصا الصديق رشيد درباس الذي لطالما كان داعما لقضايانا في كل المجالات، فقد اختاروا هذا الملف، وحقهم لا يمس، أما الحكم فللضمير والتاريخ”.